تشير الأبحاث حول استخدام الأرجينين في حالات محددة إلى ما يلي:
الذبحة الصدرية. تشير الدراسات إلى أن الأرجينين قد يُخفف الأعراض ويُحسّن جودة الحياة لدى الأشخاص الذين يعانون من ألم صدري خفيف إلى شديد.
ارتفاع ضغط الدم. أظهرت بعض الأبحاث أن الأرجينين الفموي يُمكن أن يُخفض ضغط الدم لدى الأشخاص الأصحاء، والأشخاص الذين يعانون من ارتفاع ضغط الدم الخفيف وداء السكري، والأشخاص الذين يُعانون من نوع من ارتفاع ضغط الدم يُؤثر على شرايين الرئتين والجانب الأيمن من القلب (ارتفاع ضغط الدم الرئوي). ويبدو أيضًا أن حقن الأرجينين تُخفض ضغط الدم لدى الأشخاص الذين يُعانون من ارتفاع ضغط الدم.
ارتفاع ضغط الدم أثناء الحمل. تُشير بعض الدراسات إلى أن حقن الأرجينين قد تُخفض ضغط الدم لدى النساء الحوامل اللاتي يُصبن بارتفاع ضغط الدم.
تسمم الحمل. قد تُخفض حقن الأرجينين ضغط الدم لدى النساء اللاتي يُعانين من هذه المُضاعفة الحملية. وتُشير بعض الأبحاث إلى أن تناول الأرجينين الفموي قد يُساعد في الوقاية من تسمم الحمل لدى النساء الحوامل.
ضعف الانتصاب. قد يُحسّن تناول إل-أرجينين عن طريق الفم الوظيفة الجنسية لدى الرجال الذين يُعانون من ضعف الانتصاب لأسباب عضوية.
مرض الشرايين الطرفية (PAD). عند تناوله عن طريق الفم أو عن طريق الحقن الوريدي لفترة قصيرة، قد يُحسّن إل-أرجينين الأعراض وتدفق الدم لدى الأشخاص الذين يُعانون من هذه الحالة.
الموافقة: آمن بشكل عام.
كل 100 جراميحتوى من الأطعمة الآتية على هذه النسب من الارجنين بحسب قاعدة بيانات وزارة الزراعة الأميركية للمواد الغذائية:
- العدس الخام 1903 مليجرام
- السمسم 2630 مليغرام
- الصويا 3487 مليغرام
- بياض البيض 648 مليغرام
- بيض كامل 820 مليغرام
- لحم دجاج مشوي 1339 مليغرام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق