حجزت تذكرة الساعة ١:٤٩ بعد الوقوف فى طابور قصير مخصص لتالجو الساعة ٢
فى الدور الثانى فى محطة رمسيس بجوار الكافيتريات
ركبت عربية ١٤ وكان معطمها فاضى
وتحرك القطار الساعة ٢ بالظبط وكان مفتش التذاكر هو نفسه بتاع الصبح دمث الخلق وبشوش ويسير خلفه امين شرطه يحمل مسدسا فى جرابه
عموما عدت الرحلة بحمد الله ووصلنا محطة سيدى جابر الساعة ٤:٣٥ م زى الكتاب مابيقول
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق