ما تقوله الأبحاث
فيما يلي ما تُظهره الأبحاث حول الزنك المُتناول عن طريق الفم في الحالات التالية:
نقص الزنك. يبدو أن الأشخاص الذين يعانون من انخفاض مستويات الزنك يستفيدون أكثر من مكملات الزنك. نقص الزنك ليس شائعًا في الولايات المتحدة. لكن بعض الأدوية، مثل مدرات البول الثيازيدية التي تُؤخذ لعلاج ارتفاع ضغط الدم، يمكن أن تزيد من كمية الزنك المفقودة في البول. هذا قد يؤدي إلى نقص الزنك.
نزلات البرد. تشير الأبحاث إلى أن تناول شراب أو أقراص استحلاب الزنك خلال 24 ساعة من بدء أعراض البرد، يمكن أن يُساعد في تقصير مدة نزلة البرد. لكن استخدام الزنك الذي يُوضع في الأنف، ويُسمى الزنك الأنفي، يرتبط بفقدان حاسة الشم. في بعض الأحيان، قد يستمر فقدان حاسة الشم لفترة طويلة، ومن المحتمل ألا تعود حاسة الشم على الإطلاق.
التئام الجروح. قد يستفيد الأشخاص الذين يعانون من جروح مثل قرح الجلد والذين يعانون أيضًا من انخفاض مستويات الزنك من تناول مكملات الزنك عن طريق الفم.
الإسهال. يمكن لمكملات الزنك أن تخفف أعراض الإسهال لدى الأطفال الذين يعانون من نقص الزنك. قد يحدث هذا لدى الأطفال الذين يعانون من سوء التغذية. لا توجد أبحاث كافية توصي باستخدام مكملات الزنك للأطفال المصابين بالإسهال والذين يتبعون نظامًا غذائيًا صحيًا ومتنوعًا.
التنكس البقعي المرتبط بالعمر: تشير الأبحاث إلى أن مكملات الزنك التي تُؤخذ عن طريق الفم قد تُبطئ تطور هذا المرض العيني.
يُسمى الزنك المستخدم على الجلد بأكسيد الزنك. يُوضع كريم أو مرهم أو معجون أكسيد الزنك على الجلد للوقاية من حالات مثل طفح الحفاضات وحروق الشمس.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق