الاثنين، 2 ديسمبر 2024

سلام عشانو سافو .. حافظ كيانه سافو

 

النهارده ومن اجل الذكريات اشتريت كيس سافو للغسيل اليدوى ب ٢١ ج من فرع شركة طنطا للزيوت والصابون اللى فى شارع صفية زغلول باسكندرية

الأحد، 1 ديسمبر 2024

الحمد لله رب العالمين ، الحمد لله الذى عافانا مما ابتلى به غيرنا

الحمدلله الذى عافانا مما ابتلى به غيرنا وفضلنا على كثيرا من خلقه تفضيلا ، الحمد لله على نعمه كلها ظاهرها وباطنها ، الحمد لله على كل أمر وعلى كل حال ، الحمد لله حمدا كثيرا طيبا مباركا 

السبت، 30 نوفمبر 2024

مكونات وفوائد ليمتليس ميلجا ماكس limetliss Milga Max

  1. فيتامين بـ 6.
  2. فيتامين بـ 12.
  3. بنفوتيامين.
  4. مغنيسيوم.
  5. كوإنزيم كيو 10.

يحتوي ميلجا ماكس ليميتليس على بعض المكونات الجانبية الأخرى وهي:

  • مانيثول.
  • نشا الذرة.
  • سيليكا غروي.
  • ستيرات المغنيسيوم.
  • إيثيل السليلوز.
  • لون أحمر كارموزين.
  • كروسكارميلوز الصوديوم.
  • بولي فينيل بيروليدون ك 25.

هذا المكمل الغذائي لا يدعم أي من: القمح، الصويا، المعادن الثقيلة، الجلوتين، البارابين، المكسرات، الخميرة ولا النكهات الصناعية، علاوة على ذلك فهو منتج غير معدل وراثيًا.

فيما تكمن فوائد ليمتلس ميلجا ماكس؟

لا يُعد ليمتلس ميلجا مجرد مكمل غذائي، بل هو شرارة انطلاقك للتغلب على التحديات وعيش حياة أكثر نشاطًا وصحة مقارنة بالسابق بفضل فوائده التالية:

  • علاج الالتهابات خاصة التهابات الأعصاب لمرضى السكري.
  • مساعدتك على الاستمتاع بأداء رياضي أكثر قوة.
  • تحسين مستويات الطاقة في الجسم.
  • حمايتك من تشنجات وآلام العضلات.
  • التغلب على الكسل والإرهاق الجسدي.
  • إنعاش عملية التمثيل الغذائي.
  • رفع مستويات الذاكرة والنشاط.
  • الحد من توتر العضلات.
  • تقوية وظائف الأعصاب.
  • عدو رهيب للجذور الحرة في الجسم.
  • يرتقي بصحة القلب والأوعية الدموية.

الجمعة، 29 نوفمبر 2024

٦٠ عبارة للربط تساعد فى صياغة الخطابات


 

فوائد المشى


 

فيلم المعجزة عن مجموعة قصصية خمارة القط الاسود لنجيب محفوظ

 سياحة فى عقل الرقابة 

——————————-

بعدقرار  منع فيلم ( المعجزة ) من العرض فى مهرجان الجونة الأخير ، فقد دفعنى الفضول للاطلاع على قصة الفيلم المأخوذة من المجموعة القصصية ( خمارة القط الأسود ) لأديب نوبل نحيب محفوظ ، محاولا الاجتهاد فى الوقوف على السبب المحتمل لقرار الرقابة بالمنع 

خاصة وأن هذا القرار بالمنع قد سبقه ، بأشهر قليلة ،  قرارٌ  آخر بمنع فيلم الملحد  ، علما بأن كلا الفيلمين كان قد سبق إجازتهما بمعرفة الرقابة ، ولكن يبدو أن المؤسسة الدينية ، وكالمعتاد ، لابد أن تكون لها الكلمة الأخيرة  بقرار فرض  الوصاية على عقول المصريين بالمنع او بالمنح  ، وذلك فى مشهد  يثير الكثير من الأسي على أحوالنا ، ونحن نعيش فى عصر ثورة المعلومات والذكاء الاصطناعى ، حيث تكون مصطلحات مثل الرقابة والمنع وفرض الوصاية ليست بذات معنى بعدما تجاوزتها الأحداث ، وشيعتها الى مثواها الأخير ، ولكننا لازلنا نحتفى بها حتى الآن ، بعدما  أصبحنا خارج الزمن 


والآن إلى قصة ( المعجزة ) :

القصة تحكى باختصار ،  عن رجل  ، محدود الثقافة والمعرفة ، اعتاد على أن يقضى وقت فراغه دائما فى  إحدى   الحانات ، وذات مرة ، ومنعا للملل، قرر أن يشغل نفسه بلعبة  ، من طرف واحد ، مع الساقى ، إذ عنّ له أن يسأله عن شخص وهمى اختار له اسما ثلاثياً عجيبا نادر التكرار ، فرد الساقى بعدم معرفته ، ولكن المفاجأة ، أنه ، وبعد لحظات من حواره مع الساقى ، سمع صاحب الحانة وهو يمسك بسماعة التليفون مناديا على اسم هذا الشخص  الوهمى ،  لأن أحداً يطلبه على التليفون ، وبالطبع لم يحب أحد 

فأصاب الرجل ذهول من فرط المفاجأة ، هل تكون مصادفة ؟ وبالطبع احتمال المصادفة هنا بعيد  تماما عن المنطق ، فبدأ يتأمل فى ذاته ، ويقول ربما انه يتمتع بموهبة خارقة ، فقرر أن يعيد التجربة مرة أخرى ، مع البحث عن شخص أخر اختار له اسما أعجب وأغرب ، وغير متداول ، ومثل المرة السابقة أفاد الساقى انه لايعرفه ولم يسمع به من قبل ، وهنا تأتى المفاجأة فقد جاءه الساقى بعد لحظات ، يطلب منه ان يتوجه الى التليفون لأن الشخص الذي كان يسأل عنه   يطلبه على التليفون ، فكاد ان يتشاجر مع الساقى غير مصدق ، وسأله كيف يعرف الطالب انه موجود هنا فرد الساقى انه عندما طلب الحانة سأل صاحبها إن كان هناك من الحضور من  يسأل عنه ،  فجاءه الساقى يطلب منه التحدث اليه لانه يعرف انه كان يسأل عنه منذ لحظات ، فقام متثاقلا الى التليفون وانهى المكالمة بسرعة ، وعاد الى مقعده وهو على حال من الصدمة والذهول محاولا ان يفهم ماحدث ، وغادر مقعده سريعا وهو على قناعة ان ماحدث لا يمكن ان يكون مصادفة ، وانها معجزة  وان التفسير الوحيد هو انه يتمتع بقوة خارقة للطبيعة يعرف بها الغيب ، ويتنبأ  بحدوث الوقائع قبل وقوعها ، وبدأ يقنع نفسه بذلك ، وهو على حال من الزهو ، وهنا قرر ان يغير حياته تماما تبعا لهذا التحليل ، وهو انه ( فيه شيء لله ) ،  كما افاد شيخ الجامع بعدما استمع الى حكايته ، واعطاه كتبا تراثية دينية يقرأها كى يعد نفسه ليكون من اولياء الله اصحاب المعجزات والكرامات 

ولكنه فى ذات الوقت ، قرر أن يجرب  موهبته مرات ومرات بعد ذلك ولكنها كلها باءت بالفشل فأخذ يزداد توترا واحباطا لأن ذلك سوف يفسد مشروعه ، وبعدما مر على حانات كثيرة ، كان يتعمد ألا تكون حانته الاولى من بينها ، فشل فيها كلها قرر ان يعود الى حانته الاولى مرة اخرى ، واخذ مكانه المعتاد ، فإذا بأحد السكارى على الطاولة القريبة منه يتودد اليه ويقترب منه ويحاول التحدث اليه ، وكان حديثا عرف من خلاله ان هؤلاء السكارى كانوا يسمعونه وهو يتحدث الى الساقى فقرروا أن يمارسوا عليه هذه اللعبة ، عن طريق تليفون الحانة ، وان القصة كلها لم تكن الا لهوا تلاعب به السكارى من خلاله ، فغضب غضبا شديدا وامسك بتلابيب هذا السكران الذي أجهض حلمه ، وكاد ان يفتك به لولا ان كان هذا السكران أسرع منه ، واستطاع أن يقضى عليه ، وبعدها سقط مضرجاً فى دمائه 

 

انتهت القصة 

يبدو أن اديب نوبل اراد ان ينبه جمهوره الى أكذوبة الخرافات والكرامات المنسوبة إلى الذين أطلق عليهم العامة أنهم أولياء الله ، والتى أصبحت شائعة فى رؤوس ومعتقدات الناس ، وأنه ليس هناك خوارق ، وان لكل  حدث  وقع ، سببا منطقيا وماديا وراء حدوثه ، مهما بدا غريبا  ومذهلاً  ويستعصى وقتها على التفسير  العقلى ، ويبدو كذلك ، أنه يريد أن يحذرهم من الدجالين المتمسحين فى الدين الزاعمين انهم اصحاب كرامات وقدرات خارقة ، تهتز تحتها نواميس الكون وقوانين الطبيعة 

وبالطبع يستطيع اى قاريء آخر أن يخلص إلى مفهوم آخر 


وبعد 

فهذا مافهمته ، وأظن أن صناع الفيلم ، كذلك ، قد أبرزوا هذا المعنى ، وهو معنى يصب فى الهدف من تنوير العقول ، والحث على إعمال العقول ، بدلا من السقوط فى عوالم الخرافة والشعوذة وتغييب العقول التى لابد أن تنتهى بكارثة 

ويبقي السؤال 

ماهو بالضبط الذي أثار حفيظة الرقيب ، ودفعه إلى قرار منع الفيلم ؟ 

لست أدرى

    /منقول عن الاستاذ 

مدحت زايد


مقالة الجارالله الله يرحمه عن الموت

 توفي الكاتب الكويتي عبدالله الجار الله، صاحب المقالة الشهيرة:


“عند موتي لن أقلق… ولن أهتم بجسدي البالي… فإخواني من المسلمين سيقومون باللازم، وهو...


 • يجردونني من ملابسي…

 • يغسلونني…

 • يكفنونني…

 • يخرجونني من بيتي…

 • يذهبون بي لمسكني الجديد (القبر)…

 • وسيأتي الكثيرون لتشييع جنازتي…

 • بل سيلغي الكثير منهم أعماله ومواعيده لأجل دفني…


وقد يكون الكثير منهم لم يفكر في نصيحتي يومًا من الأيام…


أشيائي سيتم التخلص منها…


 • مفاتيحي…

 • كتبي…

 • حقيبتي…

 • أحذيتي…

 • ملابسي وهكذا…


وإن كان أهلي موفقين، فسوف يتصدقون بها لتنفعني…


تأكدوا بأن الدنيا لن تحزن علي…


 • ولن تتوقف حركة العالم…

 • والاقتصاد سيستمر…

 • ووظيفتي سيأتي غيري ليقوم بها…

 • وأموالي ستذهب حلالًا للورثة…


بينما أنا الذي سأحاسب عليها!


القليل والكثير… النقير والقطمير…


وإن أول ما يسقط مني عند موتي هو… اسمي!


لذلك عندما أموت سيقولون عني… أين الجثة؟!

ولن ينادوني باسمي!


وعندما يريدون الصلاة علي، سيقولون: احضروا “الجنازة”!

ولن ينادوني باسمي!


وعندما يشرعون بدفني… سيقولون قربوا الميت…

ولن يذكروا اسمي!


لذلك لن يغرني نسبي… ولا قبيلتي… ولن يغرني منصبي… ولا شهرتي!


فما أتفه هذه الدنيا… وما أعظم ما نحن مقبلون عليه!


فيا أيها الحي الآن… اعلم أن الحزن عليك سيكون على ثلاثة أنواع…


 • الناس الذين يعرفونك سطحيًا سيقولون: مسكين.

 • أصدقاؤك… سيحزنون… ساعات… أو أيامًا… ثم يعودون إلى حديثهم، بل وضحكهم!

 • الحزن العميق في البيت… سيحزن أهلك أسبوعًا… أسبوعين… شهرًا… شهرين… أو حتى سنة…

وبعدها سيضعونك في أرشيف الذكريات!


انتهت قصتك بين الناس…

وبدأت قصتك الحقيقية…


لقد زال عنك…


 • الجمال…

 • المال…

 • الصحة…

 • الولد…


فارقت الدور والقصور…

والزوج…


ولم يبق معك إلا عملك…

وبدأت الحياة الحقيقية!


والسؤال هنا…

ماذا أعددت لقبرك وآخرتك من الآن؟!


هذه حقيقة تحتاج إلى تأمل…


لذلك احرص على…


 • الفرائض…

 • النوافل…

 • صدقة السر…

 • عمل صالح…

 • صلاة الليل…


لعلك تنجو…


إن ساعدت على تذكير الناس بهذه المقالة وأنت حي الآن… ستجد أثر تذكيرك في ميزانك يوم القيامة بإذن الله…


وذكّر فإن الذكرى تنفع المؤمنين.


لماذا يختار الميت الصدقة لو رجع للدنيا، كما قال تعالى…


“رب لولا أخرتني إلى أجل قريب فأصدق” (المنافقون: 10).


ولم يقل… لأعتمر… أو لأصلي… أو لأصوم…


قال العلماء…

ما ذكر الميت الصدقة إلا… لعظيم ما رأى من أثرها بعد موته!


فأكثروا من الصدقة!


ومن أفضل ما تتصدق به الآن 10 ثوانٍ من وقتك لنشر هذا الكلام بنية النصح…


فالكلمة الطيبة صدقة.