نعم سورة "الأنبياء" معروفة بين المشايخ وأهل العلم بإنها سورة "الاستجابة" للرسل والأنبياء كمعجزات الهية وامتحان وابتلاء الرسل والأنبياء. معظم رجال العلم والدين قالوا ما جاء للأنبياء والرسل هو خاص لهم ولا يسرى ولا يعمم على العباد.. واستجابة الدعاء مستجاب لكل الأنبياء والرسل والصالحين والأولياء والمؤمنين الأتقياء الورعين واستجابتها ليس الا ومعجزات الاهية وامتحان ونصرة الله لرسله والأنبياء امتحانهم وابتلائهم - اما العبد المسلم العادي التسبيح وطلب التوبة والمغفرة هو المستجاب والمعاصي الصغيرة لكن بعد التوبة والتوقف عنها لكن المعصية والكبائر لا غفران لها وخاصة اذا لم يطبق الحد عليها في الدنيا انظر الأية جاءت خاصة والأنبياء والأولياء المؤمنين والصالحين - وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَىٰ رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ (83) فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَكَشَفْنَا مَا بِهِ مِن ضُرٍّ ۖ وَآتَيْنَاهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُم مَّعَهُمْ رَحْمَةً مِّنْ عِندِنَا وَذِكْرَىٰ لِلْعَابِدِينَ (84) وَإِسْمَاعِيلَ وَإِدْرِيسَ وَذَا الْكِفْلِ ۖ كُلٌّ مِّنَ الصَّابِرِينَ (85) وَأَدْخَلْنَاهُمْ فِي رَحْمَتِنَا ۖ إِنَّهُم مِّنَ الصَّالِحِينَ (86) وَذَا النُّونِ إِذ ذَّهَبَ مُغَاضِبًا فَظَنَّ أَن لَّن نَّقْدِرَ عَلَيْهِ فَنَادَىٰ فِي الظُّلُمَاتِ أَن لَّا إِلَٰهَ إِلَّا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ (87) فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْغَمِّ ۚ وَكَذَٰلِكَ نُنجِي الْمُؤْمِنِينَ (88) وَزَكَرِيَّا إِذْ نَادَىٰ رَبَّهُ رَبِّ لَا تَذَرْنِي فَرْدًا وَأَنتَ خَيْرُ الْوَارِثِينَ (89) فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَوَهَبْنَا لَهُ يَحْيَىٰ وَأَصْلَحْنَا لَهُ زَوْجَهُ ۚ إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا ۖ وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ (90)- لذلك ما يطبق كما جاء في الأية خاص بالأنبياء والصالحين والمؤمنين الورعين وأعمالهم الصالحة وليس كل من استعان وأدعية الأنبياء والصالحين سيستجاب له الدعاء يجب ان تكون من المؤمنين والموحدين وعندك مخزون كاف من العبادات والحسنات واعمال الخير.. ودعاء الأنبياء والرسل خاص بالأنبياء والرسل واستجابته ليست الا معجزات الاهيه.. ولا يمكن تطبيقه على العباد ·
نعم سورة "الأنبياء" معروفة بين المشايخ وأهل العلم بإنها سورة "الاستجابة" للرسل والأنبياء كمعجزات الهية وامتحان وابتلاء الرسل والأنبياء.
ردحذفمعظم رجال العلم والدين قالوا ما جاء للأنبياء والرسل هو خاص لهم ولا يسرى ولا يعمم على العباد.. واستجابة الدعاء مستجاب لكل الأنبياء والرسل والصالحين والأولياء والمؤمنين الأتقياء الورعين واستجابتها ليس الا ومعجزات الاهية وامتحان ونصرة الله لرسله والأنبياء امتحانهم وابتلائهم
- اما العبد المسلم العادي التسبيح وطلب التوبة والمغفرة هو المستجاب والمعاصي الصغيرة لكن بعد التوبة والتوقف عنها لكن المعصية والكبائر لا غفران لها وخاصة اذا لم يطبق الحد عليها في الدنيا
انظر الأية جاءت خاصة والأنبياء والأولياء المؤمنين والصالحين
- وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَىٰ رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ (83) فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَكَشَفْنَا مَا بِهِ مِن ضُرٍّ ۖ وَآتَيْنَاهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُم مَّعَهُمْ رَحْمَةً مِّنْ عِندِنَا وَذِكْرَىٰ لِلْعَابِدِينَ
(84) وَإِسْمَاعِيلَ وَإِدْرِيسَ وَذَا الْكِفْلِ ۖ كُلٌّ مِّنَ الصَّابِرِينَ
(85) وَأَدْخَلْنَاهُمْ فِي رَحْمَتِنَا ۖ إِنَّهُم مِّنَ الصَّالِحِينَ
(86) وَذَا النُّونِ إِذ ذَّهَبَ مُغَاضِبًا فَظَنَّ أَن لَّن نَّقْدِرَ عَلَيْهِ فَنَادَىٰ فِي الظُّلُمَاتِ أَن لَّا إِلَٰهَ إِلَّا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ
(87) فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْغَمِّ ۚ وَكَذَٰلِكَ نُنجِي الْمُؤْمِنِينَ (88) وَزَكَرِيَّا إِذْ نَادَىٰ رَبَّهُ رَبِّ لَا تَذَرْنِي فَرْدًا وَأَنتَ خَيْرُ الْوَارِثِينَ
(89) فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَوَهَبْنَا لَهُ يَحْيَىٰ وَأَصْلَحْنَا لَهُ زَوْجَهُ ۚ إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا ۖ وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ
(90)- لذلك ما يطبق كما جاء في الأية خاص بالأنبياء والصالحين والمؤمنين الورعين وأعمالهم الصالحة وليس كل من استعان وأدعية الأنبياء والصالحين سيستجاب له الدعاء
يجب ان تكون من المؤمنين والموحدين وعندك مخزون كاف من العبادات والحسنات واعمال الخير.. ودعاء الأنبياء والرسل خاص بالأنبياء والرسل واستجابته ليست الا معجزات الاهيه.. ولا يمكن تطبيقه على العباد
·